محتوى ورقة الاقتراع
تغيير مواعيد الانتخابات الأولية والعامة للمدينة، بحيث تنعقد انتخابات المدينة في نفس العام الذي تُجرى فيه الانتخابات الرئاسية الفيدرالية، وفقًا لما يسمح به قانون الولاية.
إن التصويت بـ "نعم" يجيز تغيير مواعيد انتخابات المدينة لتنعقد في نفس العام الذي تُجرى فيه الانتخابات الرئاسية الفيدرالية، وفقًا لما يسمح به قانون الولاية.
إن التصويت بـ "لا" يترك القوانين دون تغيير.
ما ينص عليه هذا المقترح
ينطوي المقترح على تغيير تواريخ الانتخابات على مناصب بلدية المدينة لتنعقد في نفس العام الذي تُجرى فيه الانتخابات الرئاسية الفيدرالية.
ما يعنيه هذا المقترح
حاليًا، تنعقد انتخابات المدينة في السنوات الفردية، في حين أن الانتخابات الرئاسية الفيدرالية تنعقد في السنوات الزوجية، كل أربع سنوات. هذا المقترح سيجعل الانتخابات المحلية والفيدرالية تنعقد في العام ذاته. أي أن الانتخابات على مناصب بلدية المدينة (عمدة المدينة، والوكيل العام، والمراقب المالي، ورئيس الحي، ومجلس المدينة) ستنعقد في نفس العام مع الانتخابات الرئاسية الفيدرالية. ويستلزم هذا المقترح تعديل قانون ولاية نيويورك قبل أن يدخل حيّز التنفيذ.
إن التصويت بـ "نعم" يجيز تغيير مواعيد انتخابات المدينة لتنعقد في نفس العام الذي تُجرى فيه الانتخابات الفيدرالية، وفقًا للتغير المنطبق على قانون الولاية.
إن التصويت بـ "لا" يُبقي انتخابات المدينة تنعقد في السنوات الفردية، أي في دورة انتخابات منفصلة عن الانتخابات الرئاسية الفيدرالية.
ملخص البيانات – التصويت بالموافقة على المقترح 6
يصرح أنصار المقترح 6 بأن تغيير جدول الانتخابات المحلية ليتماشى مع سنوات الانتخابات الرئاسية من شأنه أن يزيد بشكل كبير من نسبة مشاركة الناخبين في التصويت ويزيد التمثيل بين الناخبين، ومن ثم يصبح الناخبون أكثر تمثيلاً لسكان المدينة. ويشيرون إلى مدن أمريكية أخرى نفذت هذا التغيير – مثل لوس أنجلوس، وبالتيمور، وفينيكس، وإل باسو، وأوستن – التي شهدت "فوائد ديمقراطية أكثر شمولاً وتمثيلاً" (مؤسسة Brennan Center for Justice). يشير مركز استقلالية المعاقين، نيويورك (CIDNY) أيضًا إلى أنه "عادةً ما يصاحب الانتخابات ذات النسبة الكبرى في عدد المصوتين المزيد من الاستثمارات في مواقع الاقتراع المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة، وتدريبًا أفضل لعاملي الاقتراع، وقدرًا أكبر من التوعية للناخبين". يتفق المشاركون على أن نقل الانتخابات المحلية إلى السنوات الزوجية سيسمح للمزيد من سكان نيويورك بالمشاركة في اختيار قيادة المدينة. تشير العديد من المشاركات إلى الفارق بين نسبة عدد المصوتين في الانتخابات الرئاسية (60% في عام 2020) مقابل نسبة الإقبال في الانتخابات المحلية (23% في عام 2021). تشير منظمة Abundance New York إلى أن "القادة الذين يديرون مدينتنا يوميًا لهم تأثير كبير في تكلفة المعيشة، ومستوى المعيشة، والسلامة في المدينة، بالإضافة إلى أن الانتخابات التي تُجرى في السنوات غير الرئاسية تعني مشاركة عدد قليل للغاية من ناخبي نيويورك بشكل فعلي في اختيار هؤلاء القادة. ... تعني مشاركة نسبة أعلى من عدد المصوتين أن يكون لعدد أكبر من سكان نيويورك رأيًا في سياساتنا، وتمثيل قادتنا المنتخبين واستجابتهم بشكل أكبر، وتحقيق نتائج أفضل للجميع". أضافت العديد من المشاركات أن هذا التغيير سيوفر ملايين الدولارات، وذلك من خلال تقليل عدد الانتخابات بشكل عام.
المشاركون المؤسسيون والمنتخبون:
- Citizens Union
- مؤسسة Abundance New York
- مؤسسة Brennan Center for Justice
- مركز استقلالية المعاقين، نيويورك (CIDNY ,Center for the Independence of the Disabled, New York)
- منظمة Reinvent Albany
- مؤسسة League of Women Voters of the City of New York
عدد البيانات: 14
ملخص البيانات – التصويت بالرفض على المقترح 6
يعتقد هؤلاء المعارضون للمقترح 6 أن القضايا المحلية تستحق تركيز الاهتمام عليها في عام انتخابي مستقل عن الانتخابات الرئاسية. ويعرب بعضهم عن عدم ثقتهم في تغيير الوضع الرهن ويعتقدون أن المنح التقويمية الحالية المطلوبة تركز على القضايا المحلية. تعكس البيانات الشكوك المتمثلة في أن التقويم هو سبب انخفاض عدد المصوتين الناخبين، ويزعمون أن إعادة بناء الثقة وتعزيز المشاركة المدنية من شأنهما التصدي بشكل أفضل لمشكلة انخفاض نسبة مشاركة الناخبين. يقول عضو المجلس روبرت هولدن: "كانت نيويورك في الستينيات والسبعينيات تشهد غالبًا نسب عدد مصوتين تتجاوز 70 بالمئة، وذلك خلال يوم واحد للتصويت. لذلك، فإن المشكلة لا تكمن في التقويم، بل في المشاركة والثقة في الحكومة المحلية".
المشاركون المؤسسيون والمنتخبون:
- عضو المجلس Robert Holden (روبرت هولدن)
عدد البيانات: 5
